هُنا أهرب من الحياة وأعلم أن لا أحد يقتفي أثري..
أُغلق الباب وأعلم أن لاطارق ولا ضيف أنتظر ..لارنين هاتف ولا رسائل
هُنا لاصديق ولا حبيب ولا أخ .. أعيش العُزلة التي توازنني تُعيد لي نفسي
هُنا أغضب أضحك وأشتم أحدهم ,,
أنتمي للغُربة ومفترقات الطُرق أعشق الأستقرار وأنتمي للفوضى
اضافة تعليق